الخميس، 28 نوفمبر 2013

        البطاله


كثر الحديث عن البطالة وعن الأعداد الهائلة من الشباب السعودي الغير عاملين البطالة بالمفهوم الدولي ناتجه عن شغل جميع الوظائف الحكومية والأعمال الخاصة والمهن والحرف في الدولة بأبنائها وبقي من الشعب من لم يجد له فرصة بينهم .البطالة لدينا تختلف اختلاف كلياً الشعب لم يشغل وظائف بلده كاملة ولم يعمل في مهنه وحرفه والسبب في ذلك تجارة أو بالأصح ( مافيا التأشيرات ) للأجانب بمباركة وزارة العمل فيا وزير العمل ويا وزارة العمل ويا كبار المسؤلين في البلد أوقفوا هذه المافيا لا تتعبوا أنفسكم بنظام حافز أبدا فهو ليس إلا مسكن بل قد يصل إلى مرتبة مخدر أوقفوا منح التأشيرات ( العشوائية ) والتي قد تصل إلى أعداد لن يصدقها العقل نظفوا البلد من العمالة السائبة التي سرقت ( الحافز ) الرئيسي للشباب أوقفوا تجديد التأشيرات الممنوحة مسبقاً عندما يريد شاباً طموحاً أن يعمل فأقسم بالله أنه كمن يهاجر إلى دولة أخرى فكيف بالله عليكم تريدونه أن يعمل في سوق هو غريب فيها ويستحوذ عليها الأجانب ؟؟؟عندما تنظف بلدنا من العمالة السائبة وعندما يتم عدم منح التأشيرات بالواسطة والمعرفة والمحسوبية ثقوا بأن شابنا سيعملون حافزاً لهم وسيجدون فرصة لإثبات وجودهم وسيفيدون أنفسهم ويفيدون بلدنا .أخيراً ...لا أعلم هل يرى المسؤلون بأن الأجنبي سيفيد بلدنا أكثر من أولادنا ؟إن كانوا يرون ذلك فالمصيبة عظيمة وإن كانوا لا يرون ذلك فالمصيبة أعظم ختاماً .....عدد سكان المملكة ما يقارب 24 مليون وعدد الأجانب فيها ما يقارب 12 مليون أقسم بالله العظيم أن خطر العمالة الأجنبية في بلدنا أشد من خطر الإرهاب والمخدرات والأطماع الخارجية وأقسم بالله سيكونون فتنة على هذا البلد وسترون ذلك بأم أعينكم عاجلاً أم آجلاً ما بعد ختاماً .....بنظرة بسيطة على صناعيات السيارات في المدن الرئيسية نجد معظمها من الجنسية اليمنية سؤالي ترى ماهي الكليات والمعاهد التقنية التي تخرجوا منها في اليمن ؟؟؟؟دعوا أولادنا يكسبون خبرتهم كما يفعل هؤلاء الأجانب وسترونهم يسيطرون على البلد ويحمونها قال إيش قال حافز !!قحم امعمايه عبير الرجباني- سبق- جدة: ناشد مواطن الجهات المعنية بإنقاذه من مستأجر كان قد أجر له فيلا في حي الحرازات بجدة، فأجّرها الأخير من الباطن لعمال من جنسيات مختلفة، حولوها بدورهم إلى مخزن لمواد كيماوية وبويات ومواد غريبة لم يتعرف عليها أحد حتى البلدية, موضحاً أنه تقدم بشكوى للمحافظة ولعمدة الحي لاسترداد بيته، وما زال ينتظر حلاً منذ شهر شعبان الماضي. وبيّن المواطن محمد الشهري لـ "سبق" أنه كان قد أجّر بيته الواقع بحي الحرازات بجدة إلى مستأجر سعودي، وأجره المستأجر إلى عمال يتستر عليهم, مبيناً أن إقامته بالجنوب منعته من زيارة الفيلا منذ أكثر من عام, وعندما زار البيت رفض العمال السماح له بالدخول، فذهب إلى شرطة المنتزهات التي أرسلت معه جندياً ليتمكن من دخول بيته، وذلك بعد أن تأكدوا من ملكيته للبيت. وأضاف: "وعند دخولنا البيت تفاجأت بتحويل حوش بيتي إلى مصنع، وقسم منه لمستودع مواد لم أرها لأول وهلة، وقالوا إنهم جلبوها من تركيا، وهي عبارة عن مواد كيماوية وبويات ومواد غريبة، كما حولوا جزءاً آخر من البيت إلى مسكن لهم, واكتشفت أن المستأجر يدير نشاطاً تجارياً بلا مقر أو سجل تجاري، ويمارس حرفة داخل الحوش بعيداً عن رقابة البلدية أو وزارة التجارة، وبلا لوحات توضح ذلك، بل يعمل في الخفاء ويروج سلعته بواسطة التليفونات والأصدقاء، ووضع الأرقام على المباني الجديدة، ويوزع مطبوعات باسم شركة لا تمت لهم بصلة". وأوضح الشهري أن المستأجر رفض الخروج من البيت، كما رفض دفع الإيجار وسداد الكهرباء، مهدداً إياه بعبارة: "أعلى ما في خيلك اركبه", مبيناً أنه تقدم بشكوى لمحافظ جدة منذ شعبان الماضي، ثم حولت إلى شرطة جنوب جده ثم أعيدت للمحافظة وتمت إحالتها للمحكمة في 14 ذي القعدة الماضي, عقب ذلك أحيلت لشرطة السلامة لتعمل فسحة، والمبرر: بالغلط، ثم أعيدت للشرطة مرة أخر ىأعجبني ·


19 ديسمبر، 2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق